نشر يوم الاثنين، 24 يونيو 2013
نشر بواسطة جى إس إم إيجيبت
بالفيديو| مؤسس "الدفاع عن الصحب والآل": مقتل "حسن شحاتة" أسعدنا جدًا وأتوقع تكرار الواقعة | "حسن شحاتة"
بالفيديو| مؤسس "الدفاع عن الصحب والآل": مقتل "حسن شحاتة" أسعدنا جدًا وأتوقع تكرار الواقعة
أعرب وليد إسماعيل، مؤسس ائتلاف دفاع المسلمين عن الصحب والآل، عن سعادته بمقتل القطب الشيعي الشيخ حسن شحاتة، قائلًا "فرحنا جدًا بمقتل هذا الراجل.. وخبر موته أسعد الأمة الإسلامية كلها؛ لأنه كان دائم الطعن واللعن بكلام صارخ على أم المؤمنين السيدة عائشة "رضي الله عنها" على القنوات الفضائية، حيث كان يتهمها بالزنا".
وقال إسماعيل في تصريح خاص لـ"الوطن"، "ما حدث كان شيئًا متوقعًا، وسبق أن حذرنا مرارًا وتكرارًا من وقوعه؛ لأننا لا نأمن رد فعل مَن يسمع سب الصحابة، وطالبنا بإصدار قانون يجرّم سب صحابة النبي "صلى الله عليه وسلم" حتى لا تصل المسألة لفتنة طائفية في مصر ونبحث بعد ذلك عن المتسبب في اشتعالها".
وعلق مؤسس الائتلاف على طريقة قتل القطب الشيعي، قائلًا: "المنوط بتطبيق حد القتل هو الحاكم المسلم فقط، وعندما غاب الحاكم والقضاء عن اتخاذ موقف جاد في هذه المسألة نصّب بعض الناس أنفسهم قضاةً وحكموا عليه بالقتل، لكن هذا لا يجوز شرعًا؛ لأن هناك فرقًا بين القتل والتكفير حيث لم تصدر أي فتوى شرعية بإباحة قتل الشيعي".
وحمّل "إسماعيل" الدكتور محمد مرسي، رئيس الجمهورية، ومَن سبقوه من حكام مصر مسؤولية ما يحدث لعدم سن قوانين تجرّم التطاول على الصحابة تحت قانون ازدراء الأديان الحالي على سبيل المثال، مرجحًا تكرار واقعة مقتل الشيخ حسن شحاتة مع بعض الأقطاب الشيعية المصرية الأخرى "مالم يوضع قانون لحماية الأمة الإسلامية من مخاطرهم، وكذلك حماية الشيعي من نفسه حتى لا يُفتك به"، على حد قوله.
ووصف مؤسس الائتلاف، حديث الشيخين محمد حسان، ومحمد عبدالمقصود في مؤتمر "نصرة سوريا" حول ضرورة التصدي للشيعة في مصر، بأنه "ليس عود الكبريت الذي أشعل العداء تجاه الشيعة"، مشيرًا إلى أن حديثهما كان يتعلق بجرائمهم في سوريا ومخاطر تواجدهم بمصر كما حدث في العراق وسوريا








.jpg)
.jpg)