Headlines
نشر يوم الجمعة، 22 أغسطس 2014
نشر بواسطة هشام الصباحي

من يعطيها سريرًا، وأمنحه غابةً من حروف؟. من يغنّيها، وأهديه القصيدة؟ إذا عذّبوك كيف أخبّئ عارى، وثورتى مهشمة الملامح؟ كيف أُسكِتُ دمدمةَ المعارك فى رأسى وألعنُ أسلافى.. أنا المتفجّر بالخسارة؟ كيف أكتب شعرًا لعينيك وأنا أخاف المرافعة والاتهام المنصة والحرّاس والسجن والعدالة؟. كيف لا أموت وكل طلقة فى عهدة الجنود مرشحة لاختراق أفكارى وأوردتى؟. ...... شهران على اعتقال "يــــــــــارا" البسمة التى ستهزم السيسى ...... بريشة محمد رياض — مع Rifaat Sallam.

من يعطيها سريرًا، وأمنحه غابةً من حروف؟.
من يغنّيها، وأهديه القصيدة؟
إذا عذّبوك كيف أخبّئ عارى، وثورتى مهشمة الملامح؟
كيف أُسكِتُ دمدمةَ المعارك فى رأسى
وألعنُ أسلافى.. أنا المتفجّر بالخسارة؟
كيف أكتب شعرًا لعينيك
وأنا أخاف المرافعة والاتهام 
المنصة والحرّاس والسجن والعدالة؟.
كيف لا أموت
وكل طلقة فى عهدة الجنود
مرشحة لاختراق أفكارى وأوردتى؟.
......
شهران على اعتقال "يــــــــــارا"
البسمة التى ستهزم السيسى
......
بريشة محمد رياض
 — مع Rifaat Sallam.

About the Author

Posted by هشام الصباحي on 11:11 م. Filed under . You can follow any responses to this entry through the RSS 2.0. Feel free to leave a response

By هشام الصباحي on 11:11 م. Filed under . Follow any responses to the RSS 2.0. Leave a response

0 التعليقات for "من يعطيها سريرًا، وأمنحه غابةً من حروف؟. من يغنّيها، وأهديه القصيدة؟ إذا عذّبوك كيف أخبّئ عارى، وثورتى مهشمة الملامح؟ كيف أُسكِتُ دمدمةَ المعارك فى رأسى وألعنُ أسلافى.. أنا المتفجّر بالخسارة؟ كيف أكتب شعرًا لعينيك وأنا أخاف المرافعة والاتهام المنصة والحرّاس والسجن والعدالة؟. كيف لا أموت وكل طلقة فى عهدة الجنود مرشحة لاختراق أفكارى وأوردتى؟. ...... شهران على اعتقال "يــــــــــارا" البسمة التى ستهزم السيسى ...... بريشة محمد رياض — مع Rifaat Sallam."

Leave a reply

يتم التشغيل بواسطة Blogger.

المنجز اليومى

المشاركات الشائعة